لماذا لا يهتم أحد بكرة السلة للشباب الأفريقي؟

الساحة لوحة فنية

كنت أرمي الكرة على نفس الملاعب حيث يحلم الشباب من نيوارك إلى نيروبي بألعاب لا يستطيعون شرائها. رأيت أولًا: رميات ستيف كاري لم تكن أرقامًا—بل كانت أنثيمات. كل رمية صدحت عبر حفلات بروكلين، وأرضيات لاجوس، وليagues تحت الأرض في جاكرتا. ولكن لماذا لا نسأل: من علّم هؤلاء الأطفال أن يطلقوا رمياتٍ تتحدى الجاذبية من مجتمعات بلا تمويل؟ عندما تعرض خلاياك فقط لاعبين بعقود نايكي… من يُستبعد من الخوارزمية؟ أمي—مهاجر أيرلندي، عازف جاز—كان يقول: “إذا لم ترَ النموذج كفنٍ، فأنت تخسر الجوهر.”

البيانات لا ترى اللون

تحب قواعد بيانات النايبي الرسوم البيانية وخريطة الحرارة—لكنها تتخطى الإيقاع. لماذا لا نسأل: من علّم هؤلاء الأطفال أن يطلقوا رمياتٍ تتحدى الجاذبية من مجتمعات بلا تمويل؟ عندما تعرض خلاياك فقط لاعبين بعقود نايكي… من يُستبعد من الخوارزمية؟ أمي—مهاجر أيرلندي، عازف جاز—كان يقول: “إذا لم ترَ النموذج كفنٍ، فأنت تخسر الجوهر.”

البطل الحقيقي ليس على قائمة اللاعبين

نسبة ستيف كاري البالغة 43% من بعيد؟ هذا ليس حظًا—بل سنوات من التدريب في زقاق لم تسجلها أي كاميرا. حركته شعرٌ كتبه شباب عمرهم اثقوب الحواف وموازير صفر. نقيس زوايا الإطلاق لكننا لا نقيس المثابرة. البيانات لا تحسب العرق؛ بل تحسب الروح. أنا لا أطارد النقرات—I’m chasing equity. هل تعتقد أن التحليلات محايدة؟ إنها مرسومة بأولئك الذين لديهم عقود. علّق هذه المشاركة إذا كنت تؤمن أن كرة السلة يجب أن تكون جسرًا—not a barrier.